عنّا

  1. Home
  2. عنا

مشروعنا 

نريد دعم وخلق التواصل بين منتجي البودكاست بمنطقة شمال إفريقيا وغرب آسيا 

أصواتنا هي مبادرة تعليمية شاملة لتعزيز الاتصال والدعم لمنتجات ومنتجي البودكاست من منطقة شمال إفريقيا وغرب آسيا وخارجها. يتمثل الجانب الرئيسي في توفير منصة للتعلم والتعاون من خلال ورش العمل وبرنامج التوجيه وبرنامج المتدربات/ين وتعلم البودكاست الذي يعزز مهارات الصحافة المسموعة وأمن البيانات وإنتاج البودكاست. أصواتنا أيضًا هو اسم البودكاست الخاص بنا الذي ت/ينتجه المشاركات/ون في برامجنا. ونهدف بهذا دعم مجموعة من المبدعات والمبدعين في الصحافة المسموعة ومنتجات/ين البودكاست.

تركيزنا 

نحن نهدف إلى تقوية الصحافة المسموعة وإنتاج البودكاست 

الفكرة العامة هي بناء شبكة مستدامة عابرة للحدود لمنتجات ومنتجي البودكاست الناطقات/ين باللغة العربية للتبادل والتعلم من بعضهن/م البعض على مستوى نظير إلى نظير داخل مساحة آمنة، بما يتماشى مع الهدف السابع عشر من أهداف التنمية المستدامة. ضمن البرنامج التعليمي، نهدف إلى تعزيز الصحافة المسموعة الاحترافية، والتي تمكن الناس من التعبير عن أنفسهم والمشاركة في تشكيل المجتمع. يرتبط الخبيرات والخبراء في ورش العمل والموجهات/ون بالمنطقة، بالإضافة إلى المنظمات غير الحكومية المحلية والناشطات/ين الذين يتعامل معهن/م مشاركاتنا ومشاركينا. الفكرة من وراء ذلك ليست فقط إحكام شبكتنا المترابطة، ولكن اتباع نهج نقدي لنظرية التنمية بشكل عام.

 لذلك، نحن نهتم بما يلي

الشبكات العابرة للحدود

نحن مقتنعون بأن التواصل والتبادل يجعلان هذا العالم مكانًا أفضل! 

سرد القصص

كلما عرفنا المزيد عن منطقة ما، كلما تعلمنا المزيد عن وجهات النظر المختلفة، وأصبح من السهل التغلب على الصور النمطية! 

تمكين المرأة

ما لا يقل عن 60٪ من المشاركات/ين لدينا من النساء لدعم تطورهن الشخصي والمهني (الهدف الخامس من أهداف التنمية المستدامة) ولتعزيز أصواتهن في صناعة البودكاست. 

تعزيز الأصوات

نهدف إلى إعطاء الأصوات من منطقة غرب آسيا وشمال أفريقيا مساحة أكبر في الخطابات الناطقة بالإنجليزية والألمانية.

صقل المهارات

هناك الكثير من الأشياء التي يجب تعلمها عن البودكاست، من نظير إلى نظير وكذلك من الخبراء الذين يسعدهم مشاركة معارفهم الثمينة - فلنعمل على جعل الصحافة المسموعة احترافية! 

حماية المعلومات

نحن نتعامل مع الخصوصية وحماية المعلومات بجدية تامة

في أوقات تظهر فيها العديد من الدول حول العالم ميولًا استبدادية، تصبح سلامة الأشخاص الذين يدافعون عن حقوقهم في خطر. الصحفيات والناشطات والنساء العاملات في المنظمات غير الحكومية هن الأكثر تأثراً بهذا الوضع. لذلك، نحن نحمي جميع الموظفات/ين والمشاركات/ين والمنظمات الشريكة من خلال مفهوم الأمان وإخفاء الهوية الكامل إن رغبن/وا في ذلك.
فريقنا 

هل ترغب/ي في معرفة المزيد عن الفريق؟

أحد أهدافنا هو تعزيز التواصل عبر الحدود، ونحن كفريق عمل أيضًا نعابر للحدود! يتم معظم عملنا الجماعي عبر الإنترنت. هنا يمكنك رؤية من يعمل خلف الكواليس:
Carlotta

كارلوتا هاك

منسق المشروع

Katrin

كاترين سارة شيفر

إدارة المشروع والاتصالات

Sabreen

صابرين طه

منسق إنتاج البودكاست

Rasha

رشا الديب

المنسق الإقليمي للمشروع

Leonie

 ليوني نوكيل

منسق الترجمة والإنتاج

Tony

توني بيل

الإدارة المالية

Salma

سلمي شكري

جرافيك ديزاينر / اليستريتر

Alaa

الآء يحيى

ويب ديفلوبر

omnia photo 1

أمنية الحفناوي

مساعدة وسائل التواصل الاجتماعي

Hanya

هانيا نداء

مسؤولة تسويق البريد الإلكتروني

Konstantin

 كونستانتين أوفارتر

مسؤول اللوجستيات

Previous
Next

المنفذ والممولون

من وراء أصواتنا؟

أصواتنا هو مشروع لياسمين كوليكتيف Yasmin Kollektiv – جمعية غير ربحية ومنظمة غير حكومية مقرها ألمانيا. تمولنا وزارة الخارجية الألمانية الاتحادية وولاية هيسن.
Yasmin Kollektiv Logo
Asset 1
Zeichenflache 3 Kopie 3

اللغة قوة – التسمية قوة

غرب آسيا وشمال أفريقيا: تعرف سابقاً بمصطلح الشرق الأوسط وشمال أفريقيا - نسميها غرب آسيا بدلاً من الشرق الأوسط، لأن مصطلح الشرق الأوسط ليس مصطلحاً جغرافياً محايداً، بل يصف المنطقة من منظور استعماري من "الغرب". باستخدام مصطلح "غرب آسيا"، نحاول استخدام مصطلح جغرافي أكثر حيادية.

اللغة قوة - التسمية قوة

SDG: تم اعتماد أهداف التنمية المستدامة (SDGs)، المعروفة أيضًا باسم الأهداف العالمية، من قِبل الأمم المتحدة في عام 2015 باعتبارها دعوة عالمية للعمل من أجل القضاء على الفقر وحماية الكوكب، وضمان تمتع جميع الناس بالسلام والازدهار بحلول عام 2030.
 
التنمية: نحن ندرك أن مصطلح “التنمية” ما زال ينطوي على بعض الانطباعات المرتبطة بمفاهيم (ما بعد) الاستعمارية.، ولذلك دائماً نحاول تحليل الطرق التي نفكر ونتواصل ونعمل بها معاً. نريد أن نقدم بديلاً للتنمية التقليدية، بشكلٍ لا يعيد إنتاج الهياكل الاستعمارية للمعرفة والقوة.